الاثنيـن 16 جمـادى الاولـى 1433 هـ 9 ابريل 2012 العدد 12186







لمسات

سيدات الأعمال.. الجيل الجديد والمؤثر على الموضة
لموسمي خريف وشتاء 2011، كان عشاق الموضة على موعد مع اقتراحات صناعها والمؤثرين فيها، وبالفعل رأينا ما لا يقل عن 160 معطفا بلون الكاراميل والفحم والرصاص، وما لا يقل عن 800 تايور بتنورة وبنطلون، وطبعا فساتين لا تحصى بتصاميم ناعمة ومفصلة. مر موسم آخر ثم آخر، ورأينا نفس الشيء يتكرر في ربيع وصيف 2012 وخريف
أخبار الموضة
حملة «لايدي ديور» * بعد أربع حملات إعلانية لحقيبة يدها «ليدي ديور»؛ واحدة بالأسود والثانية بالأحمر والثالثة بالأزرق والرابعة بالرمادي، طرحت الدار الفرنسية حملة جديدة مع ماريون كوتيارد للحقيبة نفسها، لكن هذه المرة يصعب وصف لونها الذي تتمازج فيه ألوان الرمال بألوان الذهب، في إشارة واضحة إلى أنها موجهة
ربطة العنق.. أكسسوار الذي يضفي الثقة ويحتاج إلى ثقة
عندما ظهرت النجمة مارلين ديتريش بربطة عنق وبدلة رجالية في العشرينات من القرن الماضي، قامت الدنيا ولم تقعد ما بين رافض ومعجب، كان المظهر قويا وتأثيره دراميا لم تقدر عليه كل النساء، مما جعل استعمال الربطة يبقى في نطاق محدود جدا. في الثلاثينات والأربعينات، عانقت المرأة التايور إلا أنها، وللتخفيف من ذكوريته،
عباءات للمساء والسفر.. أحدث الصرعات في السعودية
العباءة رمز للمرأة الخليجية عموما، والسعودية خصوصا، أينما كانت. فإضافة إلى أنها عرف ثقافي وديني يفرض الالتزام والاحتشام بالعباءة السوداء، أصبحت مع الوقت جزءا من شخصية المرأة الخليجية، ترتبط بها وتميزها داخل الوطن العربي وخارجه. وحتى عندما أجريت عليها بعض التغييرات والتجديدات لإدخالها عالم الموضة العالمية،
زيوت الزهور.. معادلة الرفاهية والجمال
«فل، ياسمين، نرجس وجوري».. وغيرها من أنواع الزهور التي ما إن تراها العين حتى تحتار في الاختيار ما بين الألوان والأشكال والروائح، فلكل منها معنى ولغة لا يفهمها إلا عشاق الزهور. ورغم أن كوكب الشرق أم كلثوم تغنت شادية «شوف الزهور واتعلم بين الحبايب تتكلم.. شوف.. شوف واتعلم»، فإن لغتها لا تتوقف على اللون
منزل في «هارلم».. صمم للعب والعمل
الحصول على مساحة واسعة في المنازل والشقق في نيويورك يعتبر ترفا لا يتمتع به سوى قلة قليلة من سكانها، لذا لم يكن مفاجئا من نيكول بيتانكورت وبراي بور، وهما زوجان يعملان في مجال الفن ولديهما طفلتان، أن يخلقا فناء داخل منزلهما في حي هارلم حين شعرا بالحاجة إلى ذلك. أول خطوة قاما بها في هذا الصدد أن تخلصا
مواضيع نشرت سابقا
الـ«توكسيدو».. المظهر الخاص
أزياء من صوف وكشمير
فن التمييز بين الخامات
العنب.. فيتامين البشرة
«القليل كثير» مهما كانت الألوان
ديكور يحاكي روح نيوريوك الصاخبة وتوقها للهدوء والمستقبل
تأثير كيت يثير حفيظة صناع الموضة ويحفزهم
«هرميس».. الدار التي تجمع العاطفة بالعقل
ميلا كونيس.. وجه ديور الجديد
حملة تطالب بجمال «مهذب»